الأطراف ذات العلاقة – هما مين




جه جواب من هيئة الرقابة المالية بخصوص شركة من الشركات المؤيده بالبورصه تعقيبا على
أحد البنود في ميزانية 31/12/2011 نصه كالآتي:


طبعا قلبت الميزانيه يمين وشمال مالقيتش أي أثر لأطراف ذو علاقه لحد ما وصلت لتحليل بند المصروفات العمومية والإدارية في الإيضاحات لفيته لقيته أهوه :


البند ده عباره عن رسوم إعادة تشكيل مجلس الإدارة
طب ايه علاقة ده بالأطراف ذو العلاقه
ومن هنا بدأت رحلة البحث في المعايير وكتب الشرح وصفحات الإنترنت ودي كانت النتيجته المتعلقه بالحاله دي فقط باختصار.

·        أعضاء مجلس الإدارة ومدراء الإدارات الرئيسية وأقاربهم من الأطراف ذو العلاقة.
·        معاملات الأطراف ذو العلاقة:
هو انتقال الأصول أو الالتزامات أو اداء الخدمات للطرف ذو العلاقة بغض النظر عما إذا تم دفع السعر أو تخفيضه أم لا.
·        لازم الإفصاح عن طبيعة المعاملة في الإيضاحات مش مجرد الإكتفاء بذكرهم في تحليل المصروفات للتأكد من عدم حصولهم على معامله خاصه مثال:
(لو الشركه فيها كانتين والمدير اشترى ساندويتش ده مالهوش تاثير بس لو المدير اشترى حتة ارض من الشركه بسعر أقل من قيمتها العادلة ساعتها ده له تاثير ويحتاج ايضاح في القوائم.
تاثير يعني في حالة ايضاح المعامله في القوائم يتوقع بصوره مقبوله انها تاثر في قرارات مستخدمي هذه القوائم).
·        البيانات اللتي يفصح عنها تكون كالآتي:
1-    أسماء الأطراف ذو العلاقة أصحاب التعامل
2-    وصف العلاقة بين الأطراف
3-    وصف التعاملات
4-    قيم التعاملات
5-    أية عناصر أخرى في التعاملات ضروريه لفهم الحسابات
6-    أية مبالخ مستحقه لـ أو على الأطراف ومخصصات الديون المشكوك في تحصيلها المتعلقه بها في تاريخ إعداد الميزانية
7-    المبالغ المسدده في القترة المتعلقة بالديون المستحقه لـ أو على الأطراف ذو العلاقة
مما سبق نستنتج إن البند ده مالهوش علاقه بمعاملات الأطراف ذو العلاقة لأنها مش ميزه تم صرفها لمجلس الإداره (ماحدش منهم أخد حاجه لنفسه ) دي مجرد رسوم إدارية.

وبناءا عليه ارسلت الرد التالي للهيئة:

والبند سيصبح في ميزانية 31/12/2012 في سنة المقارنة إن شاء الله كالتالي:

ملحوظه : الأطراف ذو العلاقة متعددين لكن الحاله دي عن مديري الإدارات و رؤساء مجلس الإدارة فقط.



الصور المرفقة لا تمت لأية شركة بصله ولكنها أقرب ماتكون لحالة حقيقية كما أن خطاب هيئة الرقابة يشابه الواقع كثيرا في تصميمه هذا ليكون للقارئ خلفية عن شكل تلك الخطابات حتى لاتكون جديده عليه عند الإحتكاك بها في أرض الواقع ولم أرغب في إرفاق صور حقيقية حفظا على حقوق الغير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق